دار الإفتاء المصرية تعلق على إخراج الجثث وعرضها في المتاحف
حسمت دار الإفتاء المصرية الجدل حول إخراج الجثث المحنطة الخاصة بقدماء المصريين، وذلك عرضها في المتاحف.
وكما أكدت دار الإفتاء المصرية أنه من المقرر شرعا أن "جسم الإنسان حرمته عند الله عظيمة فقد حرم الله تعالى التمثيل بالموتى حتى وإن كانوا غير مسلمين، ويعتبر تشريح جثث الموتى من الوسائل التي اهتم بها الباحثون على مر الزمان للتعرف على طبيعة الإنسان".
وكما جاء حول الرأي الشرعي في إخراج الجثث المحنطة وعرضها في المتاحف، قالت لجنة الفتوى الرئيسة بالدار، في بيان فتواها، إنه "لا شك أن عرض هذه الممياوات لدراستها والإشادة بها بعيد كل البعد عن التمثيل بالموتى، ولا حرج فيه شرعا، ولا حرج كذلك في إقامة المتاحف لأنها وسيلة الحفاظ على هذه الآثار فلا مانع شرعا من إخراج الجثث المحنطة وعرضها في المتاحف لأنها توضع على سبيل: التَعلّم، والتأريخ، وغير ذلك من الأغراض المباحة في الشريعة الإسلامية".








عوائد اقتصادية ضخمة تعود على مصر من صفقة ”علم الروم”.. خبير يوضح...
محمد مجدي صالح امين حماة الوطن بالشيخ زايد مصر هي ضمير وقلب...
الخبير القانوني محمد مجدي صالح قرار الرئيس بإعادة قانون الإجراءات الجنائية للنواب...
محمد مجدي صالح حماة الوطن يغلب قضايا الوطن علي الدعاية ...
د محسن البطران حماة الوطن لا يهتم بالإفرط في الدعاية بقدر اهتمامه...