الجمعة 17 مايو 2024 09:48 صـ
مصر وناسها

    رئيس مجلس الإدارة محمد مجدي صالح

    غطاطي للإطارات
    عربي ودولي

    القضايا الإرهابية بـ10دول

    مصر وناسها

    أوضحت دراسة شملت 10 دول أوروبية أن وجد في سجون القارة عدد مساجين بهذا الارتفاع على خلفية قضايا إرهابية.

    ووفق هذا البحث الذي أنجزه المركز الدولي لدراسة التطرف التابع لجامعة كينغ في لندن، وساهم فيه خبراء معروفون في المجال، "لم يوجد سابقا هذا العدد من المساجين المدانين على خلفية جرائم مرتبطة بالإرهاب منذ بداية الألفية".

    وبيّن التحليل أن المساجين متنوعون، ويشملون كثيرا من النساء وعددا متزايدا من نشطاء اليمين المتطرف، وهي نتيجة تتماشى مع ما خلصت إليه دراسة للمركز نفسه عام 2010، ويمثل المتطرفون 82 % من إجمالي المساجين المعنيين.

    تأتي فرنسا على رأس هذه الدول بثلثي المساجين (549 من إجمالي 1405)، تليها إسبانيا (329) ثم بريطانيا (238) وبلجيكا (136). أما بقية الدول، ففيها أعداد من رقمين فقط (السويد، هولندا، النرويج، الدنمارك) أو لا توجد فيها إحصائيات مكتملة (ألمانيا واليونان).

    وأقرت هذه الدول بأنها تواجه صعوبة في معرفة ما يحدث فعلا في ثنايا السجون.

    وأفادت الدراسة أن "أدوات تقييم التهديدات الخاصة بالتطرف صارت مستعملة في أغلب الدول التي شملتها الدراسة"، وأشارت إلى أن بعض الأدوات لا يمكن تقييمها لحداثة عهدها.

    تنويع طرق التعامل

    هل يجب تجميع الموقوفين؟ هل يجب توزيعهم على الوحدات العامة؟ هل يجب عزلهم؟ يوجد مدافعون عن كل خيار، لكن توجد نزعة لتنويع طرق التعامل، وفق الباحثين، مع إيلاء اهتمام خاص بالمساجين الأكثر خطورة (يتم تجميعهم أو فصلهم باختلاف الدول)، في حين يتم تفريق المساجين الأقل خطورة.

    وتعترف كل الدول في هذا الصدد بأن "(فكّ الارتباط) يتطلب وقتا ولا يكون ناجحا في جميع الحالات".

    السجن حاضنة للتطرف

    والدور الذي يلعبه السجن كحاضنة للتطرف ليس أمرا جديدا. فقبل عقود، اكتشف الإسلاميون المصريون واليمين المتطرف الألماني والاستقلاليون الأيرلنديون أهمية السجن في تدعيم حركاتهم.

    ويذكّر التقرير أنه "قبل وقت طويل من تشكل قيادة تنظيم داعش في سجن بوكا في العراق، مثلت السجون مركز ثقل لكل الجماعات الإرهابية تقريبا في الحقبة الحديثة".

    واحتوت الدراسة بعض التوصيات أيضا، تدفع جميعها لجعل السجون على رأس الأولويات.

    ورغم "الوعي بأن إنفاق المال على السجون مسألة لا تحظى بشعبية كبيرة"، دعا الباحثون الحكومات والرأي العام إلى "تفهّم أن الحفاظ على النظام والأمن في السجن يمثلان استثمارا مهما لمكافحة الجريمة والإرهاب".

    وشددوا على أنه "لا يوجد برنامج ناجح أو أداة تقييم تعوّض غياب عدد كاف من الموظفين، والفضاء والموارد الضرورية

    هل يجب تجميع الموقوفين؟ هل يجب توزيعهم على الوحدات العامة؟ هل يجب عزلهم؟ يوجد مدافعون عن كل خيار، لكن توجد نزعة لتنويع طرق التعامل، وفق الباحثين، مع إيلاء اهتمام خاص بالمساجين الأكثر خطورة (يتم تجميعهم أو فصلهم باختلاف الدول)، في حين يتم تفريق المساجين الأقل خطورة.

    وتعترف كل الدول في هذا الصدد بأن "(فكّ الارتباط) يتطلب وقتا ولا يكون ناجحا في جميع الحالات".

    السجن حاضنة للتطرف

    والدور الذي يلعبه السجن كحاضنة للتطرف ليس أمرا جديدا. فقبل عقود، اكتشف الإسلاميون المصريون واليمين المتطرف الألماني والاستقلاليون الأيرلنديون أهمية السجن في تدعيم حركاتهم.

    ويذكّر التقرير أنه "قبل وقت طويل من تشكل قيادة تنظيم داعش في سجن بوكا في العراق، مثلت السجون مركز ثقل لكل الجماعات الإرهابية تقريبا في الحقبة الحديثة".

    واحتوت الدراسة بعض التوصيات أيضا، تدفع جميعها لجعل السجون على رأس الأولويات.

    ورغم "الوعي بأن إنفاق المال على السجون مسألة لا تحظى بشعبية كبيرة"، دعا الباحثون الحكومات والرأي العام إلى "تفهّم أن الحفاظ على النظام والأمن في السجن يمثلان استثمارا مهما لمكافحة الجريمة والإرهاب".

    وشددوا على أنه "لا يوجد برنامج ناجح أو أداة تقييم تعوّض غياب عدد كاف من الموظفين، والفضاء والموارد الضرورية.

    شاب يغتصب تلميذة بالشارع

    فى واقعة غريبة وعجيبة هزت المغرب، قام شاب باغتصاب تلميذة تبلغ من العمر 17 عامًا فى الشارع، وقام الشاب بنشر الفيديو على السوشيال ميديا.

    ووفقاً لـ قناة روسيا اليوم ، ذكر بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن المصلحة المركزية المكلفة بالجرائم المرتبطة بالتكنولوجيات الحديثة كانت قد رصدت شريط فيديو منشورا على شبكات التواصل الاجتماعي.

    ويظهر الفيديو المتداول شخصا يعرض سيدة عارية ومكبلة لاعتداء جسدي، بدعوى تورطها في الخيانة، ما استدعى فتح بحث تمهيدي مكن من تشخيص هوية المشتبه فيه وتوقيفه بمدينة طنجة، بينما تم رصد مكان توثيق الشريط بشقة سكنية بمدينة أصيلة.

    وأشار البلاغ إلى أنه تم إيداع المشتبه فيه، البالغ من العمر 28 سنة، تحت تدبير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة. فيما تتواصل الأبحاث والتحريات للكشف عن جميع الظروف والملابسات الحقيقية المرتبطة بهذه القضية.

    وقد ألقت الشرطة المغربية في مدينة طنجة، القبض على شاب نشر مقطع فيديو يعرض فيه اعتداءه الوحشي على سيدة عارية ومكبلة.

    رتفاع عدد المساجين القضايا الإرهابية الإسلاميون المصريون الحكومات المصلحة المركزية مصروناسها أخبار اليوم اليوم السابع بلس عربي ودولي