الأحد 8 ديسمبر 2024 10:47 مـ
مصر وناسها

    رئيس مجلس الإدارة محمد مجدي صالح

    غطاطي للإطارات
    حوادث

    القصة الكاملة لـ فيديو طفل الأسانسير.. توفي في الحال وهذه حقيقة قطع الكهرباء بالمصعد

    مصر وناسها

    انتشر فيديو طفل الأسانسير منذ الأمس عبر مواقع السوشيال ميديا في مصر، ويظهر الفيديو لحظة مصرع طفل في الخامسة من عمره بعدما علق بين باب الأمان الحديدي وباب الأسانسير الخشبي.

    وتفاعل آلاف نشطاء السوشيال ميديا على الفيديو معبرين عن حزنهم لما حدث للطفل، كما هاجم الكثير من مشاهدي الفيديو الأسرة الأطفال، للسماح لهم باستخدام الأسانسير في هذا العمر.

    فيما يلي القصة الكاملة لـ فيديو طفل الأسانسير، وتفاصيل وقوع الحادث التي أدى إلى مصرع الطفل في الحال.

    القصة الكاملة لـ فيديو طفل الأسانسير.. الحادث منذ 2020

    وحول القصة الكاملة لـ فيديو طفل الأسانسير، فإن الحادث منذ عام 2020، حيث يظهر تاريخ يوم الحادث في الكاميرا وهو 28 نوفمبر عام 2020 الماضي، ووقع الحادث في مومباي عاصمة الهند، حيث أقبل 3 أشقاء أطفال على ركوب الأسانسير وأثناء خروجهم من المصعد توقف شقيقهم محمد لإغلاق الباب الحديدي، بينما يتأرجح الباب الخشبي من خلف الطفل البالغ من العمر 5 سنوات، بحسب موقع صحيفة ذا صن البريطانية.

    الطفل محمد ضحية الأسانسير

    الطفل محمد ضحية الأسانسير

    وفوجئ الطفل بأنه عالق بين الباب الحديد والباب الخشبي وسط محاولات منه لفتح الباب الشخبي، ولكن يتحرك الأسانسير ويسحق الطفل بين البابين ليموت في الحال متأثرًا بجروج خطيرة في الرأس وكسور في الجسم.

    وبعد الحادث حذرت شرطة مومباي المواطنين في الهند بعدم السماح للأطفال باستخدام المصاعد وحدهم، وأكدت أنه يجب أن يكون بالغ معهم أثناء استخدام المصاعد حتى لا يتكرر ذلك الحادث المؤلم.

    تفاعل نشطاء السوشيال ميديا في مصر على فيديو طفل الأسانسير

    تفاعل آلاف نشطاء السوشيال ميديا في مصر على فيديو طفل الأسانسير، حيث لاحظ عدد كثير من الناس أن الفيديو قديم من التاريخ الموجود به وأنه لا يوجد في مصر من شكل وملابس الأطفال، كما ظن البعض أن ذلك الحادث بسبب قطع الكهرباء في المصعد.

    تعليقات نشطاء السوشيال ميديا في مصر على فيديو طفل الأسانسير

    ولكن كما ذكرنا لكم أن الحقيقة أن هذا الفيديو في أحد مباني عاصمة الهندي مدينة مومباي وكان التيار الكهربائي يعمل في المبنى، ولكن الطفل علق بين البابين، وتوفي بعد تحرك الأسانسير، وانفعل أحد النشطا معلقًا: يعني بالعقل طفل زيه ده يكون لوحده في الاسانسير ازاي يعني ربنا يرحمه.