بعد مرور 54 عامًا.. اكتشاف خطأ لسعاد حسني في فيلم ”صغيرة على الحب”

يعتبر "صغيرة على الحب" فيلم روائي مصري يصنف كفيلم كوميديا خفيفة، وهو علامة من علامات السينما المصرية ومن أهم الأفلام التي حققت نجاحا كبيرا منذ عرضها عام 1966 وحتى الآن.

الفيلم يجمع عمالقة الفن مثل رشدي أباظة وسعاد حسني وسمير غانم ونادية الجندي، وعلى الرغم من أن الفيلم حقق نجاحا كبيرا وقت عرضه وحتى الآن بعد مرور 54 عامًا، إلا أن الفيلم تضمن بعض الأخطاء التي ربما أفقدت المشاهدين متعة المشاهدة.

ويظهر هذا الخطأ في أحد المشاهد التي تظهر سعاد حسني في اللقطة الأولى وهي مبتلة تماما بالمياه خارج المنزل، بعد أن رمى عليها نور الدمرداش المياه ولكن بعد دخولها إلى المنزل مباشرة نفاجأ بأن ملابسها أصبحت مجففة!

تدور أحداث الفيلم حول "كمال" مخرج تليفزيوني معروف، يبحث عن طفلة صغيرة للقيام ببطولة الاستعراض الجديد الذي يعمل عليه، ويعلن المخرج عن مسابقة لاختيار طفلة كبطلة للاستعراض المنتظر، وتقرر "سميحة" أن تتنكر في زي طفلة بدون علم خطيبها وعائلتها، وتنجح في اجتياز الاختبار، لكنها بالمقابل تقع في العديد من المفارقات الكوميدية.

وفي سياق سابق، حالة من الجدل أثارتها خبيرة التجميل السعودية، بدور البراهيم، وذلك بعد مقارنة نفسها بجمال السندريلا الراحلة سعاد حسني.

كانت مستشارتها في الحب.. تفاصيل علاقة الصداقة القوية التي جمعت سعاد حسني بسامية جمال وصور نادرة جمعت بينهماسعاد حسني:

حيث ظهرت خبيرة التجميل السعودية في مقطع فيديو متداول لها على موقع التواصل الاجتماعي المختلفة، تقارن أنفها بأنف شعاد معتبرة أن أنفها أكثر جمالاً من أنف سعاد حسني.

وقالت خبيرة التجميل السعودية الشهيرة :|مع إحترامي لسعاد حسني وعائلتها والشعب المصري الحبيب، خشمي أحلى من خشم سعاد حسني، كمقاييس الجمال خشمي أحلى شوف بعد من دون كونتور، أنا أشوف نفسي خشمي أحلى من خشمها، ذيك جمال رباني، وأنتي مسوية عمليات، منو قاص عليكم وأقولكم إني مسوية عمليات أصلًا لو يرجع الزمن ما أسويه وأخي وجهي كذا مستوي كالبدر، سعاد حسني لو على شبابها في الزمن هذا طقت فيلر وطقت بوتوكس ورفعت حواجبها النازلة، أنتو دائمًا كذا بنت البلد تسقطون فيها وتشككون بجمالها، وتشككون بجنسيتها، شئتم أم أبيتم أنا أشوف نفسي أنفي أحلى من أنف سعاد