تعرف على قصة وزير مالية أفغانستان الذى أصبح سائق أوبر فى واشنطن
ذكرت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية قصة وزير المالية الأفغانى السابق خالد باينداو الذى أصبح يعمل سائقا على سيارة أوبر فى واشنطن بعد انهيار حكومتة وعودة طالبان إلى حكم البلاد.
وحتى الصيف الماضى، كان خالد بايندا يشغل منصب وزير المالية فى أفغانستان، وكما يشرف على ميزانية بلاده التى تقدر بـ 6 مليار دولار، والتى تمثل شريان الحياة لحكومة كابول التى كانت فى هذا الوقت تقاتل من أجل البقاء فى حرب ظلت لفترة طويلة فى قلب السياسة الخارجية الأمريكية.
والآن، وذلك بعد سبعة أشهر من عودة أفغانستان لحكم طالبان مجددا، أصبح بايندا خلف عجلة قيادة سيارته، يجوب مناطق العاصمة الأمريكية واشنطن حيث يعمل سائقا لسيارة أوبر، وأصبح نجاحه اآىن يقاس بعدة مئات وليس مليارات من الدولارات.
وذلك فى مقابلة مع صحيفة واشنطن بوست، قال بايندا، لو أكملت 50 رحلة فى اليومين المقبلين، أحصل على مكافأة 95 دولار. وكانت تلك الوظيفة سبيله ليوفر لزوجته وأبنائه الأربعة سبل العيش بعد أن استنفذ مدخراته البسيطة فى دعم عائلته.
اقرأ أيضاً
بايدن: واشنطن وحلفاؤها سيردون على الغزو الروسي بطريقة موحدة وحاسمة
مظاهرات فى واشنطن ضد الإجراءات المفروضة بسبب فيروس كورونا
طالبان تفرض غرامة «5 دولار» على من لا يصلى جماعة في المسجد
ادانة واشنطن الهجوم على الجيش العراقي
واشنطن وأنقرة اتفقتا على رفع الضريبة التركية عن الخدمات الرقمية الأمريكية
مسئول أممي يحذر من نقص الإمدادات الطبية للأطفال والنساء في أفغانستان
مرشح بكوريا الجنوبية:واشنطن لها دور في الاحتلال الياباني لكوريا
باكستان تتفق مع الحكومة لوقف إطلاق النار
شيخ الأزهر يدعو لاتخاذ كافة الإجراءات لضمان حق تعليم الفتيات
عشرات القتلى جراء انفجار داخل مسجد شمال أفغانستان عقب صلاة الجمعة
ارباح طالبان من اقتصاد الأفيون بعد إقصاء طالبان للنساء
العاصمة الأفغانية.. القطاع المصرفي يوشك على الانهيار








عوائد اقتصادية ضخمة تعود على مصر من صفقة ”علم الروم”.. خبير يوضح...
الراجحي لخدمات الحجاج تهنئ الفائزين المصريين في قرعة الحج السياحي
محمد مجدي صالح امين حماة الوطن بالشيخ زايد مصر هي ضمير وقلب...
الخبير القانوني محمد مجدي صالح قرار الرئيس بإعادة قانون الإجراءات الجنائية للنواب...
محمد مجدي صالح حماة الوطن يغلب قضايا الوطن علي الدعاية ...
د محسن البطران حماة الوطن لا يهتم بالإفرط في الدعاية بقدر اهتمامه...