ياسمين عز توجه رسالة شديدة اللهجة لشخصية مجهولة: كرامتك بلاستيك ومحتاجة علاج
وجهت الإعلامية ياسمين عز، رسالة شديدة اللهجة لشخصية مجهولة لم تذكر اسمها، مؤكدةً أنها لا تسعى لخراب البيوت، كما يفعل البعض، كما أنها يمكنها أن تدعس أي فرد من أجل الرجل أو الفرعون الصغير الكبير كما تطلق عليه.
وكتبت ياسمين عز، منشورا عبر حسابها الشخصي بموقع فيس بوك، جاء فيه: كرامة إيه يا أم كرامة بلاستيك أطرافها مطاط، تمط وتنكمش حسب المصلحة والظروف المحيطة.

ياسمين عز عبر فيسبوك
واستكملت ياسمين عز: مدام بليز كرامتك وقعت منك آخر مرة هناك، ابعتي عبد مظلوم من عندك يجيبها قبل ما تسيح فالشمس، واحكيلنا بالمرة قواعد بيات المرأة الأربعين برة بيت الزوج من غير إذنه.
ياسمين عز: أنا أدوس على أي حد عشان خاطر الفرعون الصغير الكبير
وأضافت: سلينا كده في الإجازة لأنك شطبتي محتوى وبقيتي مملة، حتى في تلقيحك مملة، زيرو محتوى زيرو أنوثة، بس الأمانة استرجال ليڤل الوحش، ده أنا مش بس أدوس على الفساتين الماركات ده أنا أدوس على أي حد علشان خاطر الفرعون الصغير الكبير، بعمل ده فى الحياة العادية وبقوله في العلن.
وتابعت ياسمين عز: إنما بقى لما يكون في خرابة بيوت بتبوس الجزم في السر وتعمل فيلم مظلوم، وتطلع فالعلن تحكيلنا مأساة المرأة الإغريقية، كده إنتي محتاجة علاج يا مدام، روحي اتعالجي يا مدام، في تشوهات نفسية وشياط وغيرة ويأس بدأ يتجلى ويتفشى ويترعرع في الأنحاء.
واختتمت ياسمين عز حديثها قائلة: بلاش نشغل أسطوانة المرأة الحديدية، علشان المرأة نفسها لو عرفت إنتي إيه هيجيلها صدمة دماغية حضارية، جربي حطي اسمي تاني في تلميحات أو تلقيحات، علشان هنتفرج كلنا وقتها أنا هدوس على إيه تاني غير الماركات، وهو بالمرة نحكي الحكايات، ونسلي الناس في الإجازات.








سيدات أعمال مطروح يشارك في لقاء «الحزمة الثانية من التيسيرات الضريبية» باتحاد...
الجوهري الشبيني: تحويل مخلفات السيارات الي كنز بمليارات الدولارات
الجوهري الشبيني: توجيهات الرئيس الأخيرة منعطفا حقيقيا في مسار تطوير التعليم قبل...
صادرات الملابس الجاهزة تتجاوز 2.8 مليار دولار خلال 10 أشهر
محمد مجدي صالح امين حماة الوطن بالشيخ زايد مصر هي ضمير وقلب...
الخبير القانوني محمد مجدي صالح قرار الرئيس بإعادة قانون الإجراءات الجنائية للنواب...
محمد مجدي صالح حماة الوطن يغلب قضايا الوطن علي الدعاية ...
د محسن البطران حماة الوطن لا يهتم بالإفرط في الدعاية بقدر اهتمامه...