زوج إتهم زوجته” بالخيانه وحرض بلطجية للتحرش بي” تعرف على التفاصيل

لم أتكن أتوقع بأن هذا الرجل يتهمني بالخيانه وأنى على علاقة برجل أخر بعد الفترة اللى عشناها مع بعض والتى دامت 6 سنوات زواج، وبعد أن فاض بيا الكيل، قمت بعمل حبس ضد زوجى، أمام محكمة أكتوبر، واتهمته بالسب والقذف والتشهير بسمعتى، وإدعائه لى بإلحاقى الضرر بي بسبب فضحه ليا وسط زملائي بعملي، وبعد اتهامه لي بالخيانة حاول إسقاط حقوقي، وتحريضه بلطجية للتحرش بيا عقابا لي على طلبها الانفصال منه، وملاحقتي بقضايا النشوز والطاعة.

وأضافت المدعية :" بعد 6 سنوات زواج، قرر زوجي التخلص مني والزواج بصديقته، وعندما طالبته بحقوقى، قرر تدبير مكيدة حتي يدفعني للتنازل عن حقوقى، وإجباري على سداد ديونه، وادعي خيانتي له كذبا وزورا".

وأردفت الزوجة: "تعرضت للضرب وفقا لتقرير طبي على يد زوجي، بعد نشوب خلافات حادة عقب زواجه على، وسرقته مصوغاتي، وملاحقتي باتهامات باطلة، وحرماني وابنتي من شقة الحضانة، ورفضه التكفل بنفقاتنا، واعتماده على الأموال التى أتقاضاها من عملى".

وتابعت على أن زوجها دفعها وعائلتها لسداد أقساط شقة الزوجية، بسبب عدم تحمله المسئولية، واعتياده تبديد أمواله على علاقاته النسائية، وإساءاته المتكررة لها، ما تسبب فى خلافات بينهما، لتقوم بطلب الطلاق، بعد طردها من منزلها، بعد رفضها سداد ديونه المتراكمة والخاصة بحفل زفافه من سيدة تكبره بـ 15 عام.

وأكدت:"حاولت توفير مستوى اجتماعي لائق لي وزوجي، فكنت أعمل ليلا ونهارا لأساعده بأن نعيش حياة سعيدة، صبرت على تصرفاته حتي أربي نجلتى، وبالرغم من ذلك قابل كل ما قدمته له بالجحود، وتعرضي للظلم على يديه، مما جعلني أفقد صحتي وساءت حالتى الصحية، بعد أن حرض بلطجية بعد لضربي، ومحاوله إجباره التنازل عن حقوقى".